Fifth graders from Brooklyn, USA—a community on the frontline of the climate crisis as it was severely impacted by Superstorm Sandy—spend two years investigating the existential threat of plastic pollution. Taking on the roles of citizen scientists, community leaders, and advocates, these go-getting 10-11-year-olds collect local data, lead community outreach, and use their impressive data to inform policy by testifying at City Hall. They take the deep dive into the root causes of plastic pollution, bridging the connection between plastic, climate change, and environmental justice before turning their focus back to school. There they battle to rid their cafeteria of all single-use plastic, driving forward a city-wide and scalable, youth-led plastic-free movement.

Making its MENA premiere, ‘​Microplastic Madness’ is an inspirational and optimistic look at the local and global plastic pollution crisis as told through a refreshing urban youth point of view with an emphatic “take action” message. With stop-motion animation, heartfelt commentary from young people, and interviews of experts and renowned scientists who are engaged in the most cutting edge research on the harmful effects of microplastics—this alarming, yet charming documentary, conveys an urgent message in relatable terms with an inspiring and motivating message to spark youth-led plastic-free action in schools around the world.

تدور أحداث العمل حول مجموعة من طلّاب الصّف الخامس الذين يتصدون لإحدى أصعب الأزمات التي تواجه عالمنا، وهي الأزمة المناخيّة. يعيش هؤلاء الطّلاب في مدينة بروكلين بالولايات المتّحدة الأمريكيّة وهي المدينة التي تأثّرت على وجه الخصوص بتداعيات هذه الأزمة عقب عاصفة ساندي، فيقضون عامين في دراسة مشكلة التّلوث البلاستيكيّ التي تحوّلت إلى خطر حقيقيّ يهدّد البشريّة، ويؤدون دور العلماء والناشطين وقادة المجتمع وأعمارهم لم تتجاوز 11 عامًا، إذ يجمعون البيانات ويقودون برامج التّوعية المجتمعيّة ويستخدمون ما جمعوه من بيانات مذهلة في إفاداتهم أمام مجلس المدينة ويحاولون اكتشاف جذور مشكلة التّلوث البلاستيكيّ، ووصل النّقاط بين البلاستيك والتّغير المناخيّ وبين العدالة البيئية ويحاربون لتخليص مطاعم مدارسهم من الأغراض البلاستيكيّة التي تُستخدم لمرة واحدة وسرعان ما يتحقّق نجاحهم بقيادة حركة مهمّة على مستوى المدينة بأكملها لتخليصها من البلاستيك وذلك بفضل روح المبادرة والشباب التي يتحلّون بها

يقدم فيلم "جنون البلاستيك المصغّر" - الذي يُعرض للمرّة الأولى في الشّرق الأوسط - نظرة مليئة بالإلهام والتّفاؤل نحو أزمة التّلوث البلاستيكيّ في العالم من منظور الشباب مع رسالة تدعو الجمهور إلى النّهوض والعمل على حماية البيئة

تُروى أحداث الفيلم برسوم متحركة صُنعت بتقنيّة الستوب موشن، مصحوبة بتعليقات من شباب المستقبل، ومقابلات مع أسماء علميّة مميّزة، لها إسهاماتها في أحدث الأبحاث التي تتناول الآثار الضّارة للبلاستيك، في عمل وثائقيّ مهمّ وجميل يحاول إيصال رسالة عاجلة بطريقة قريبة من القلب؛ أملاً في إحياء حركة التّخلص من البلاستيك المستخدم للمرّة الواحدة في جميع مدارس العالم